تعد تقانة الصغائر أو النانو تكنولوجي ضرباً من الازدهار والتقدم في المجال الطبي
مع إمكانية توصيل الدواء إلى خلايا محددةٍ باستخدام الجزيئات النانوية.
ويمكن تقليص عملية الاستهلاك الكلية للدواء بالإضافة إلى الأعراض الجانبية بشكلٍ واضحٍ من خلال إيداع العامل النشط في المنطقة المريضة فقط وبدون أية جرعاتٍ أعلى مما هو مطلوب.
حيث يقلل هذا الأسلوب الانتقائي من التكلفة والمعاناة البشرية كذلك.
ويمكن التعرف على أحد تلك الأمثلة في المواد النانوية المسامية.
ومثالاً آخراً من خلال استخدام مكاثير أو بوليمرات الكتلة المشتركة،
والتي تشكل مركب ميسليس
(micelles)
المستخدم في تغليف الدواء.والتي تستخدم في الحفاظ على جزيئات الدواء الصغيرة للمساعدة في انتقالها إلى وجهتها المقصودة. هذا بالإضافة إلى وجود رؤية أخرى مبنية على الأنظمة الإلكتروميكانيكية الصغيرة؛
حيث تم البحث في مجال النظم الكهروميكانيكية النانوية والتي تعد الجيل الأضغر من النظم الكهروميكانيكية الصغرى بغرض الإطلاق النشط للأدوية.
وتتضمن بعض التطبيقات الهامة في المجال علاج السرطان باستخدام جزيئات الحديد النانوية أو دروع الذهب.
ويقلل الدواء المستهدف أو الشخصي من عملية استهلاك الدواء ونفقات العلاج كذلك مما يسفر عن تحقيق فائدةٍ اجتماعيةٍ شاملةٍ من خلال تقليص التكلفة لنظام رعاية الصحية العامة
كما تفتح تقانة الصغائر فرصاً جديدةً في أنظمة توصيل الدواء القابلة للزرع، والتي غالباً ما يفضل استخدامها مع الأدوية المحقونة،
نتيجة أن الأخيرة غالباً ما تستعرض حركاتٍ من الدرجة الأولى (حيث يرتفع تركيز الدم بسرعة، ولكنه ينخفض بشكلٍ ضعيفٍ مع مرور الزمن).
وقد يسبب الارتفاع السريع ذلك صعوباتٍ مع السمية وكفاءة الدواء قد تتلاشى نتيجة انخفاض تركيز الدواء عن المعدل المطلوب له.
مع إمكانية توصيل الدواء إلى خلايا محددةٍ باستخدام الجزيئات النانوية.
ويمكن تقليص عملية الاستهلاك الكلية للدواء بالإضافة إلى الأعراض الجانبية بشكلٍ واضحٍ من خلال إيداع العامل النشط في المنطقة المريضة فقط وبدون أية جرعاتٍ أعلى مما هو مطلوب.
حيث يقلل هذا الأسلوب الانتقائي من التكلفة والمعاناة البشرية كذلك.
ويمكن التعرف على أحد تلك الأمثلة في المواد النانوية المسامية.
ومثالاً آخراً من خلال استخدام مكاثير أو بوليمرات الكتلة المشتركة،
والتي تشكل مركب ميسليس
(micelles)
المستخدم في تغليف الدواء.والتي تستخدم في الحفاظ على جزيئات الدواء الصغيرة للمساعدة في انتقالها إلى وجهتها المقصودة. هذا بالإضافة إلى وجود رؤية أخرى مبنية على الأنظمة الإلكتروميكانيكية الصغيرة؛
حيث تم البحث في مجال النظم الكهروميكانيكية النانوية والتي تعد الجيل الأضغر من النظم الكهروميكانيكية الصغرى بغرض الإطلاق النشط للأدوية.
وتتضمن بعض التطبيقات الهامة في المجال علاج السرطان باستخدام جزيئات الحديد النانوية أو دروع الذهب.
ويقلل الدواء المستهدف أو الشخصي من عملية استهلاك الدواء ونفقات العلاج كذلك مما يسفر عن تحقيق فائدةٍ اجتماعيةٍ شاملةٍ من خلال تقليص التكلفة لنظام رعاية الصحية العامة
كما تفتح تقانة الصغائر فرصاً جديدةً في أنظمة توصيل الدواء القابلة للزرع، والتي غالباً ما يفضل استخدامها مع الأدوية المحقونة،
نتيجة أن الأخيرة غالباً ما تستعرض حركاتٍ من الدرجة الأولى (حيث يرتفع تركيز الدم بسرعة، ولكنه ينخفض بشكلٍ ضعيفٍ مع مرور الزمن).
وقد يسبب الارتفاع السريع ذلك صعوباتٍ مع السمية وكفاءة الدواء قد تتلاشى نتيجة انخفاض تركيز الدواء عن المعدل المطلوب له.