^
مايكل فاراداى
هذ هو عصر الكهرباء وان كنا نسميه بعصر القنبلة الذرية او عصر الفضاء فان الفضاء والاسلحة النووية لها اثر محدود ع حياتنا اليومية
ولكن الذى لانهاية لاثره ع حياتنا هو الكهرباء فبغيرها تتعطل كل اجهزة الحضارة الانسانية
كثيرون ساهموا ف التكم ف الكهرباء من بينهم: شارل اوجستين دى كولومب و الكونت الساندر وفولتا واندريه مارى امبير وغيرهم
ولكن يتفوق عليهم اثنان من علماء بريطانيا هما فاراداى ومكسويل
ولد فارادى ف انجلترا 1791 من اسرة فقيرة وعلم نفسه بنفسه وعمل صبيا ف دكان لتجليد الكتب وانتهز هذه الفرصة للقرأة المستفيضة
وعندما بلغ العشرين استمع الى محاضرات للعالم سير همفرى دافى وبعث اليه برسائله واتخذ السير دافى مساعدا له وبعد سنوات قليلة توصل فارادى الى اكتشافاته الخاصة
واول اكتشافاته كان ف 1821 اول موتور كهربى واول جهاز يتحرك فيه السلك بصفة مستمرة اذا مررنا به تيارا كهربيا بالقرب من المجال المغناطيسى
ومازال فاراداى يوالى تجاربه حتى اهتدى الى الكثير من مبادئ الكهرباء المغناطيسية او الكهروطيسية
وهذا اعظم اكتشافاته
ولذلك انتقل الى ابتداع الدينامو الكهربائى معتمدا لما اهتدى عليه
وكان لايحب الشهرة فرفض الكثير من المناصب وتوفى بالقرب من لندن سنة 1867
مايكل فاراداى
هذ هو عصر الكهرباء وان كنا نسميه بعصر القنبلة الذرية او عصر الفضاء فان الفضاء والاسلحة النووية لها اثر محدود ع حياتنا اليومية
ولكن الذى لانهاية لاثره ع حياتنا هو الكهرباء فبغيرها تتعطل كل اجهزة الحضارة الانسانية
كثيرون ساهموا ف التكم ف الكهرباء من بينهم: شارل اوجستين دى كولومب و الكونت الساندر وفولتا واندريه مارى امبير وغيرهم
ولكن يتفوق عليهم اثنان من علماء بريطانيا هما فاراداى ومكسويل
ولد فارادى ف انجلترا 1791 من اسرة فقيرة وعلم نفسه بنفسه وعمل صبيا ف دكان لتجليد الكتب وانتهز هذه الفرصة للقرأة المستفيضة
وعندما بلغ العشرين استمع الى محاضرات للعالم سير همفرى دافى وبعث اليه برسائله واتخذ السير دافى مساعدا له وبعد سنوات قليلة توصل فارادى الى اكتشافاته الخاصة
واول اكتشافاته كان ف 1821 اول موتور كهربى واول جهاز يتحرك فيه السلك بصفة مستمرة اذا مررنا به تيارا كهربيا بالقرب من المجال المغناطيسى
ومازال فاراداى يوالى تجاربه حتى اهتدى الى الكثير من مبادئ الكهرباء المغناطيسية او الكهروطيسية
وهذا اعظم اكتشافاته
ولذلك انتقل الى ابتداع الدينامو الكهربائى معتمدا لما اهتدى عليه
وكان لايحب الشهرة فرفض الكثير من المناصب وتوفى بالقرب من لندن سنة 1867