استخدم الفراعنة 5 أنواع من المراكب للأغراض الجنائزية والدينية والدنيوية والحربية والشمسية، كما يشرح أحمد مطاوع مشرف النشاط الثقافى بالمتحف للمراكب الشمسية أهمية خاصة فى الديانة المصرية القديمة، والحديث ما زال لأحمد فقد استخدم الإله رع الذى يرمز له بقرص الشمس، مركبا شمسيا لرحلة النهار.
أطلق عليها المصرى القديم اسم «معنجت». وآخر لرحلة الليل عرفت باسم «مسكتت». وتميزت مراكب رع بالمجاديف المدببة ذات السنون لقتل الحيوانات والأرواح الشريرة، بهدف القضاء على الشر ليعترف الشعب بفضل الإله ويعبده.
أحد أشهر المراكب الشمسية هو مركب خوفو، التى عثر عليها عام 1954 أثناء التنقيب جانب قاعدة هرم خوفو. وتولى الأثريون إعادة تركيب المركب المفكك المصنوع من خشب الأرز، من عائلة أشجار الصنوبر، وإعادته لحالته الأصلى، ليصل طوله إلى 40 مترا، وهو معروض الآن فى متحف يحمل اسمه جانب الهرم الأكبر
أطلق عليها المصرى القديم اسم «معنجت». وآخر لرحلة الليل عرفت باسم «مسكتت». وتميزت مراكب رع بالمجاديف المدببة ذات السنون لقتل الحيوانات والأرواح الشريرة، بهدف القضاء على الشر ليعترف الشعب بفضل الإله ويعبده.
أحد أشهر المراكب الشمسية هو مركب خوفو، التى عثر عليها عام 1954 أثناء التنقيب جانب قاعدة هرم خوفو. وتولى الأثريون إعادة تركيب المركب المفكك المصنوع من خشب الأرز، من عائلة أشجار الصنوبر، وإعادته لحالته الأصلى، ليصل طوله إلى 40 مترا، وهو معروض الآن فى متحف يحمل اسمه جانب الهرم الأكبر